يوم أن غرقت ماسة "جوهرة أبيها" بالدماء بين الكتل الإسمنتية المتناثرة كانت مرتمية لا تقوى على الحركة، مدفونة بين الغبار والبارود، يعلو وجهها... منى الأميطل