حقائق يحاول الاحتلال إخفاءها، خلف استعراضات عسكرية ضخمة، يتباهى باقتحام المستشفيات، وهدم البيوت على رؤس أصحابها، أهمها:

1️⃣خسائر بشرية من جنود الاحتلال، لا يستطيع  احتمالها، وتفسخ أخلاقي جعل مكانة إسرائيل في الحضيض حتى عند حلفائها في أمريكا وبريطانيا.

2️⃣ وبروباغندا كاذبة جعلت من قادته محطا للتندر على منصات التواصل الاجتماعي.

3️⃣خسائر اقتصادية تقدر 2,5مليار دولار هي تقديراتهم لخسائرهم الأسبوعية، والتي قد تصل إلى 52 مليار دولار، مما جعلهم يفكرون في تقليص أعداد جيش الاحتياط، فضلا عن انهيار قطاعات بأكملها كالزراعة والسياحة. 
 

4️⃣أهداف لا تتحقق، مقاومون يخرجون كالأشباح، وحاضنة اجتماعية تقف في وجه مخططات التهجير القسري.

5️⃣ رسائل المقاومة يتلقفها المجتمع الإسرائيلي بتعطش ومصداقية، فجندوكم القتلى أكثر مما تصوره لكم قيادتكم المتفككة أصلا، وأسراكم لن يعودوا إلا بصفقة لتبادل الأسرى كما تريد المقاومة.

6️⃣ثم بعد هذا كله، فإنها والله لإرادة شعب يطلب الحرية ويريد الحياة، فمن يستطيع الوقوف في وجه طوفان الإرادة؟