بنفسج

أسئلة شائعة حول عقدة كره الحمل

الثلاثاء 16 مايو

هل الاستعداد الكامل يعفي النساء من الشعور بالكره؟ تستعد بعض النساء نفسيًا وجسديًا، ولكنّ هذا الأمر لا ينفي أبدًا المشاعر والأفكار التي تراودهنّ حول كره الحمل، والتي قد لا يكون لها سبب واضح.  هل الاعتقاد الديني يلعب دورًا في التجاوز العاطفي؟ كشفت المقابلات التي أجرتها "بنفسج" مع عدد من الأمهات، أن التدين والتسليم لقضاء الله، كان عاملًا فاعلًا في تجاوز مشاعر كره الحمل. تقول الأم غدير معدي: "كانت مشاعري تجاه الحمل في بدايتها سيئة، ثم تقبلت هذه الفكرة وتعايشت معها بمشاعر إيجابية، عندما استعدت أفكاري حول إرادة الله ومفاهيم التسليم للقضاء والقدر".

 هل الاعتقاد الديني يلعب دورًا في التجاوز العاطفي؟ كشفت المقابلات التي أجرتها "بنفسج" مع عدد من الأمهات، أن التدين والتسليم لقضاء الله، كان عاملًا فاعلًا في تجاوز مشاعر كره الحمل. تقول الأم غدير معدي: "كانت مشاعري تجاه الحمل في بدايتها سيئة، ثم تقبلت هذه الفكرة وتعايشت معها بمشاعر إيجابية، عندما استعدت أفكاري حول إرادة الله ومفاهيم التسليم للقضاء والقدر".

هل هناك فرق بين مشاعر الكره الطبيعية وبين القلق والاكتئاب الذي يصيب النساء أثناء الحمل؟ نعم، هناك فرق كبير بالتأكيد، ويمكن الاستدلال من خلال مجموعة من الأعراض. إذا كان هناك قلق إلى حد الهلع تكون أعراضه: تسارع ضربات القلب، وخفقان القلب، وضيق في التنفس. هل مشاعر الكره لها علاقة بعدد مرات الحمل؟ ليس بالضرورة. فقد تتطور مشاعر الكره لدى بعض النساء في حملها الثاني، فيما لا تظهر في الحمل الثالث أو العكس.

هل الاستعداد الكامل يعفي النساء من الشعور بالكره؟ تستعد بعض النساء نفسيًا وجسديًا، ولكنّ هذا الأمر لا ينفي أبدًا المشاعر والأفكار التي تراودهنّ حول كره الحمل، والتي قد لا يكون لها سبب واضح.  هل الاعتقاد الديني يلعب دورًا في التجاوز العاطفي؟ كشفت المقابلات التي أجرتها "بنفسج" مع عدد من الأمهات، أن التدين والتسليم لقضاء الله، كان عاملًا فاعلًا في تجاوز مشاعر كره الحمل. تقول الأم غدير معدي: "كانت مشاعري تجاه الحمل في بدايتها سيئة، ثم تقبلت هذه الفكرة وتعايشت معها بمشاعر إيجابية، عندما استعدت أفكاري حول إرادة الله ومفاهيم التسليم للقضاء والقدر".

هل هناك فرق بين مشاعر الكره الطبيعية وبين القلق والاكتئاب الذي يصيب النساء أثناء الحمل؟ نعم، هناك فرق كبير بالتأكيد، ويمكن الاستدلال من خلال مجموعة من الأعراض. إذا كان هناك قلق إلى حد الهلع تكون أعراضه: تسارع ضربات القلب، وخفقان القلب، وضيق في التنفس. أو قلق عام ومستمر: مثل المخاوف على صحة، أو رفاهية الطفل، وسلوكيات الوسواس القهري، وتقلبات مزاجية مفاجئة، والشعور بالحزن المستمر، أو البكاء، أو البكاء دون سبب واضح، والشعور بالتوتر أو الذعر.

هل يمكن أن تتضاعف كراهية الحمل، فتمتد لما بعد الإنجاب فتظهر على شكل اكتئاب ما بعد الولادة؟ نعم هذا وارد جدًا. وهنا لا بد من التفريق بين أمرين، الكآبة النفاسية، أو ما تعرف بــاكتئاب ما بعد الولادة.